أبلغت مصادر "الأنباء" أن زيارة اللواء ابراهيم إلى باريس، ولقائه رئيس المخابرات الفرنسي برنار إيمييه، تتعلق بملفين، الأول أحدهما تشكيل الحكومة وعددها ودورها وأسماء وزرائها، وثانيهما العقوبات التي تصدر عن وزارة الخزانة الأميركية بحق بعض السياسيّين، في محاولة للسعي لدى باريس الضغط على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتجميد العقوبات في الوقت الحاضر.
وقد ذكرت معلومات جريدة "الأنباء" أن ما عاد به ابراهيم لم يكن واضحاً، اذ إن مصادر وثيقة الاطلاع أكدت ان الفرنسيين لا زالوا يؤيدون مطلب أديب بحكومة مصغّرة من أصحاب كفاءة واختصاص وبعيدة كل البعد عن الوجوه السياسية المعروفة، فيما عون يصر على التوسيع والثنائي الشيعي يصرّ على المالية، وتوقعت المصادر ان يتم إيجاد حل وسط لكل هذه الأمور.
وقد ذكرت معلومات جريدة "الأنباء" أن ما عاد به ابراهيم لم يكن واضحاً، اذ إن مصادر وثيقة الاطلاع أكدت ان الفرنسيين لا زالوا يؤيدون مطلب أديب بحكومة مصغّرة من أصحاب كفاءة واختصاص وبعيدة كل البعد عن الوجوه السياسية المعروفة، فيما عون يصر على التوسيع والثنائي الشيعي يصرّ على المالية، وتوقعت المصادر ان يتم إيجاد حل وسط لكل هذه الأمور.