قالت مصادر سياسية لـ"اللواء" ان "هناك وقتاً اضافياً او تمديداً ان جاز القول للمبادرة الفرنسية لكن ذلك لا يعني الى ما شاء الله"، مؤكدة ان "المسألة اضحت تتعلق بتعاطي الأطراف السياسية حيالها قبل نفاذ ذلك الوقت ورأت ان الاسابيع المقبلة كفيلة بتوضيح الصورة".
واعتبرت ان "السعي لحكومة مهمة لا يزال الأساس او السقف الذي يتحكم بتأليف الحكومة". وأوضحت ان "تحديد موعد الأستشارات النيابية لتسمية رئيس الحكومة يكلف تأليف الحكومة الجديدة ينتظر مشاورات الكتل والاتصالات الجديدة".
واعتبرت ان "السعي لحكومة مهمة لا يزال الأساس او السقف الذي يتحكم بتأليف الحكومة". وأوضحت ان "تحديد موعد الأستشارات النيابية لتسمية رئيس الحكومة يكلف تأليف الحكومة الجديدة ينتظر مشاورات الكتل والاتصالات الجديدة".